الجنة فى بيوتنا
الجنة فى بيوتنا
الجنة فى بيوتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شيوخنا وعلمائنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تهانى
ادارى
ادارى
تهانى


انثى
عدد الرسائل : 723
احترامك لقوانين المنتدى : شيوخنا وعلمائنا 31010
دعاء : شيوخنا وعلمائنا 15781610
الاوسمة : 1
تاريخ التسجيل : 15/05/2008

شيوخنا وعلمائنا Empty
مُساهمةموضوع: شيوخنا وعلمائنا   شيوخنا وعلمائنا I_icon_minitimeالثلاثاء 10 فبراير - 13:18

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يشرفني اخوات الكرام ان اقدم لكم

نبذه عن شيوخنا
اولا : الشيخ الجليل رحمه الله
وادخله فسيح جنات
محمد متوالي الشعراوي
ولد فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في 5 أبريل عام 1911 م بقرية دقادوس مركز ميتغمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره.

في عام 1926 م التحق الشيخ الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذالصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائيةالأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، و حظىبمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباءبالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبوفاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضونعليه ما يكتبون.

وكانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد لهوالده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوتهلزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيزالمكان للسكن.

فما كان من الشيخ إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كمياتمن أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبويالشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية.
لكن والده فطن إلىتلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتبليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم.

فما كانأمام الشيخ إلا أن يطيع والده، ويتحدى رغبته في العودة إلى القرية، فأخذ يغترف منالعلم، ويلتهم منه كل ما تقع عليه عيناه.

والتحق الشعراوي بكلية اللغةالعربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فثورة سنة 1919ماندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضدالإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر الشامخة فيالقاهرة، فكان الشيخ يزحف هو وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مماعرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

الجوائز التي حصل عليها

منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق منالدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م قبل تعيينه وزيرًا للأوقافوشئون الأزهر.

ومنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983م وعام 1988م،ووسام في يوم الدعاة.

حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتيالمنصورة والمنوفية.

اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًابالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذيتنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعيةوالعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.

أعدت حوله عدة رسائل جامعيةمنها رسالة ماجستير عنه بجامعة المنيا ـ كلية التربية ـ قسم أصول التربية، وقدتناولت الرسالة الاستفادة من الآراء التربوية لفضيلة الشيخ الشعراوي في تطويرأساليب التربية المعاصرة في مصر.

جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجانالثقافي لعام 1989م والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنتالمحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوةالإسلامية محليًا، ودوليًا، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.

مؤلفات الشيخالشعراوي
للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادهاللنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم، ومن هذهالمؤلفات:

الإسراء والمعراج.

أسرار بسم الله الرحمن الرحيم.

الإسلام والفكر المعاصر.

الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج.

الشورى والتشريع في الإسلام.

الصلاة وأركان الإسلام.

الطريق إلى الله.

الفتاوى.

لبيك اللهم لبيك.

100 سؤال وجواب في الفقه الإسلامي.

المرأة كما أرادها الله.

معجزةالقرآن.

من فيض القرآن.

نظرات في القرآن.

على مائدة الفكرالإسلامي.

القضاء والقدر.

هذا هو الإسلام.

المنتخب فيتفسير القرآن الكريم.
قالوا عن الشيخ الشعراوي

فقد العلماء بالموتخسارة إنسانية كبرى، إن الناس يحسون عندئذ أن ضوءا مشعا قد خبا، وأن نورا يهديهم قداحتجب، ولقد كان هذا شيئا قريبا من إحساسنا بموت الشيخ محمد متولي الشعراوي يرحمهالله تبارك وتعالى.

انتظروا الموضوع القادم
</B></I>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تهانى
ادارى
ادارى
تهانى


انثى
عدد الرسائل : 723
احترامك لقوانين المنتدى : شيوخنا وعلمائنا 31010
دعاء : شيوخنا وعلمائنا 15781610
الاوسمة : 1
تاريخ التسجيل : 15/05/2008

شيوخنا وعلمائنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شيوخنا وعلمائنا   شيوخنا وعلمائنا I_icon_minitimeالثلاثاء 10 فبراير - 13:19

الشيخ محمد الغزالى رحمه الله

يعد الشيخ محمد الغزالي رحمه الله واحدًا من دعاة الإسلام العظام، ومن كبار رجال الإصلاح، اجتمع له ما لم يجتمع إلا لقليل من النابهين؛ فهو إلى جوار إيمانه الصادق ، مجاهد داعية ، عاش لإسلامه وعقيدته ونذر حياته كلها لخدمته، وسخر قلمه وفكره في بيان مقاصده وجلاء أهدافه، وشرح مبادئه، والذود عن حماه، والدفاع عنه ضد خصومه، لم يدع وسيلة تمكنه من بلوغ هدفه إلا سلكها في تبليغ ما يريد.
وهو مع هذا قد رزقه الله فكرا عميقا، وثقافة إسلامية واسعة، ومعرفة رحيبة بالإسلام؛ فأثمر ذلك كتبا عدة في ميدان الفكر الإسلامي، تُحيي أمة، وتُصلح جيلا، وتفتح طريقا، وتربي شبابا، وتبني عقولا، وترقي فكرا. وهو حين يكتب أديب مطبوع، ولو انقطع إلى الأدب لبلغ أرفع منازله، ولكان أديبا من طراز حجة الأدب، ونابغة الإسلام "مصطفى صادق الرافعي"، لكنه اختار طريق الدعوة؛ فكان أديبها النابغ.
ووهبه الله فصاحة وبيانا، يجذب من يجلس إليه ، ويملك مشاعره حين يكون خطيبا، ويوجه عقله حين يكون كاتبا؛ فهو يخطب كما يكتب .. عذوبة ورشاقة، وخطبه قطع من روائع الأدب.
والغزالي رجل إصلاح عالم بأدواء المجتمع الإسلامي ، أوقف حياته على كشف العلل، ومحاربة الفساد في لغة واضحة لا غموض فيها ولا التواء، يجهر بما يعتقد أنه صواب دون أن يلتفت إلى سخط الحكام أو غضب المحكومين، يحرّكه إيمان راسخ وشجاعة مطبوعة، ونفس مؤمنة.
المولد والنشأة
ولد الشيخ محمد الغزالي في قرية "نكلا العنب" التابعة لمحافظة البحيرة بمصر في ( 5 من ذي الحجة 1335هـ الموافق 22 / 9 / 1917م ) ونشأة في أسرة كريمة، وتربى في بيئة مؤمنة؛ فحفظ القرآن، وقرأ الحديث في منزل والده، ثم التحق بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي، وظل به حتى حصل على الثانوية الأزهرية، ثم انتقل إلى القاهرة سنة 1356هـ والتحق بكلية أصول الدين.
في ميدان الدعوة والفكر
كان الميدان الذي برع فيه الشيخ الغزالي هو مجال الدعوة إلى الله على بصيرة ووعي، مستعينا بقلمه ولسانه؛ فكان له باب ثابت في مجلة الإخوان المسلمين تحت عنوان "خواطر حية" جلَّى قلمه فيها عن قضايا الإسلام ومشكلات المسلمين المعاصرة، وقاد حملات صادقة ضد الظلم الاجتماعي وتفاوت الطبقات وتمتُّع أقلية بالخيرات في الوقت الذي يعاني السواد الأعظم من شظف العيش.
ثم ظهر أول مؤلفات الشيخ الغزالي بعنوان "الإسلام والأوضاع الاقتصادية" سنة 1367هـ - 1947م أبان فيه أن للإسلام من الفكر الاقتصادي ما يدفع إلى الثروة والنماء والتكافل الاجتماعي بين الطبقات، ثم أتبع هذا الكتاب مجموعة أخرى من الكتب المتلاحقة التي عالجت هذه القضية بإسهاب وتوضح .
لم ينقطع قلمه عن كتابة المقالات وتأليف الكتب، وإلقاء الخطب والمحاضرات، وصدرت له جملة من الكتب كان لها شأنها في عالم الفكر مثل: "الإسلام والاستبداد السياسي" الذي انتصر فيه للحرية وترسيخ مبدأ الشورى، وعدّها فريضة لا فضيلة، وملزِمة لا مُعْلِمة، وهاجم الاستبداد والظلم وتقييد الحريات، ثم ظهرت له تأملات في: الدين والحياة، وعقيدة المسلم، وخلق المسلم.
في المعتقل
ظل الشيخ يعمل في مجال الدعوة حتى ذاعت شهرته بين الناس لصدقه وإخلاصه وفصاحته وبلاغته، حتى هبّت على جماعة "الإخوان المسلمين" التي انتمى لها بداية حياته رياح سوداء؛ وكان الشيخ الغزالي واحدا ممن امتدت إليهم يد البطش والطغيان، فأودع معتقل الطور مع كثير من إخوانه، وظل به حتى خرج من المعتقل في سنة 1369هـ ليواصل عمله، وهو أكثر حماسا للدعوة، وأشد صلابة في الدفاع عن الإسلام وبيان حقائقه.
صور من جرأة الغزالي
ويُحسب للغزالي جرأته البالغة وشجاعته النادرة في بيان حقائق الإسلام، في الوقت الذي آثر فيه الغالبية من الناس الصمت والسكون؛ لأن فيه نجاة حياتهم من هول ما يسمعون في المعتقلات. ولم يكتفِ بعضهم بالصمت المهين بل تطوع بتزيين الباطل لأهل الحكم وتحريف الكلم عن مواضعه، ولن ينسى أحد موقفه في المؤتمر الوطني للقوى الشعبية الذي عُقد سنة 1382هـ - 1962م حيث وقف وحده أمام حشود ضخمة من الحاضرين يدعو إلى استقلال الأمة في تشريعاتها، والتزامها في التزيِّي بما يتفق مع الشرع، وكان لكلام الغزالي وقعه الطيب في نفوس المؤمنين الصامتين في الوقت الذي هاجت فيه أقلام الفتنة، وسلطت سمومها على الشيخ الأعزل فارس الميدان، وخرجت جريدة "الأهرام" عن وقارها وسخرت من الشيخ في استهانة بالغة، لكن الأمة التي ظُن أنها قد استجابت لما يُدبَّر لها خرجت في مظاهرات حاشدة من الجامع الأزهر، وتجمعت عند جريدة الأهرام لتثأر لكرامتها وعقيدتها ولكرامة أحد دعاتها ورموزها، واضطرت جريدة الأهرام إلى تقديم اعتذار.
ولم يتخلَّ الشيخ الغزالي عن صراحته في إبداء الرأي ويقظته في كشف المتربصين بالإسلام، وحكمته في قيادة من ألقوا بأزمّتهم له، حتى إذا أعلنت الدولة عن نيتها في تغيير قانون الأحوال الشخصية في مصر، وتسرب إلى الرأي العام بعض مواد القانون التي تخالف الشرع الحكيم؛ قال الشيخ فيها كلمته، بما أغضب بعض الحاكمين، وزاد من غضبهم التفاف الشباب حول الشيخ، ونقده بعض الأحوال العامة في الدولة، فضُيق عليه وأُبعد عن جامع عمرو بن العاص، وجُمّد نشاطه في الوزارة، فاضطر إلى مغادرة مصر إلى العمل في جامعة "أم القرى" بالمملكة العربية السعودية، وظل هناك سبع سنوات لم ينقطع خلالها عن الدعوة إلى الله، في الجامعة أو عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية.
الغزالي في الجزائر :.
انتقل الشيخ الغزالي إلى الجزائر ليعمل رئيسا للمجلس العلمي لجامعة الأمير عبد القادر الإسلامية بقسطنطينة، ولم يقتصر أثر جهده على تطوير الجامعة، وزيادة عدد كلياتها، ووضع المناهج العلمية والتقاليد الجامعية، بل امتد ليشمل الجزائر كلها؛ حيث كان له حديث أسبوعي مساء كل يوم اثنين يبثه التلفاز، ويترقبه الجزائريون لما يجدون فيه من معانٍ جديدة وأفكار تعين في فهم الإسلام والحياة.
وبعد السنوات السبع التي قضاها في الجزائر عاد إلى مصر ليستكمل نشاطه وجهاده في التأليف والمحاضرة حتى لقي الله وهو في الميدان الذي قضى عمره كله خلال مشاركته في إحدى الندوات التي أقيمت بالرياض ضمن مهرجان الجنادرية وكان ذلك في اليوم 19 من شوال 1417هـ الموافق 9 مارس 1996م ودفن بالبقيع في المدينة المنورة .
الغزالي بين رجال الإصلاح
يقف الغزالي بين دعاة الإصلاح كالطود الشامخ، متعدد المواهب والملكات، راض ميدان التأليف؛ فلم يكتفِ بجانب واحد من جوانب الفكر الإسلامي؛ بل شملت مؤلفاته: التجديد في الفقه السياسي ومحاربة الأدواء والعلل، والرد على خصوم الإسلام، والعقيدة والدعوة والأخلاق، والتاريخ والتفسير والحديث، والتصوف وفن الذكر. وقد أحدثت بعض مؤلفاته دويًّا هائلا بين مؤيديه وخصومه في أخريات حياته مثل كتابيه: "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" و"قضايا المرأة المسلمة".
كما شملت بعض المشتغلين بالدعوة الذين شغلوا الناس بالفروع عن الأصول وبالجزئيات عن الكليات، وبأعمال الجوارح عن أعمال القلوب، وهذه الطائفة من الناس تركزت عليهم أعمال الشيخ وجهوده؛ لكي يفيقوا مما هم فيه من غفلة وعدم إدراك، ولم يسلم الشيخ من ألسنتهم، فهاجموه في عنف، ولم يراعوا جهاده وجهده، ولم يحترموا فكره واجتهاده، لكن الشيخ مضى في طريقه دون أن يلتفت إلى صراخهم.
وتضمنت كتبه عناصر الإصلاح التي دعا إليها على بصيرة؛ لتشمل تجديد الإيمان بالله وتعميق اليقين بالآخرة، والدعوة إلى العدل الاجتماعي، ومقاومة الاستبداد السياسي، وتحرير المرأة من التقاليد الدخيلة، ومحاربة التدين المغلوط، وتحرير الأمّة وتوحيدها، والدعوة إلى التقدم ومقاومة التخلف، وتنقية الثقافة الإسلامية، والعناية باللغة العربية.
فرحمه الله تعالى رحمة واسعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ورد الصباح
مشرف
مشرف
ورد الصباح


انثى
عدد الرسائل : 72
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة
احترامك لقوانين المنتدى : شيوخنا وعلمائنا 31010
دعاء : شيوخنا وعلمائنا 15781610
الاوسمة : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

شيوخنا وعلمائنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شيوخنا وعلمائنا   شيوخنا وعلمائنا I_icon_minitimeالأربعاء 25 فبراير - 18:27

بارك الله فيكِ أمي الغالية وجزاكِ الفردوس الأعلى
رحم الله شيوخنا وعلمائنا فقد بذلوا جهود عظيمة من أجل هذا الدين ولأجل هذه الدعوة
دمتِ بحفظ الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شيوخنا وعلمائنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجنة فى بيوتنا :: التاريخ الإســلامي-
انتقل الى: