الجنة فى بيوتنا
الجنة فى بيوتنا
الجنة فى بيوتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حكاية الطفل علاء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الزهراء
مشرف
مشرف
الزهراء


انثى
عدد الرسائل : 317
العمر : 56
احترامك لقوانين المنتدى : حكاية الطفل علاء 31010
دعاء : حكاية الطفل علاء 15781610
الاوسمة : 3
تاريخ التسجيل : 17/05/2008

حكاية الطفل علاء Empty
مُساهمةموضوع: حكاية الطفل علاء   حكاية الطفل علاء I_icon_minitimeالأحد 18 مايو - 18:27

علاء / طفل مسيحي ذكي في التاسعة من عمره كان ذات يوم في طريق العودة مع أبيه من الكنيسة و في ذهنه تدور تساؤلات كثيرة فسأل والده في براءة

أبي لماذا يلبس القسيس ملابس سوداء؟

الأب: لكي يعرفه الناس

هز علاء رأسه بطريقة توحي بعدم اقتناعه وبعد مسافة قصيرة سأل علاء اباه مرة أخرى :أبي لماذا أراك تقبل الصليب كثيرا؟

أجاب الأب: لأن يسوع المسيح صلب عليه

رد علاء في براءة الأطفال قائلا : لكنني أكره هذا الصليب

قال الأب وقد بدا عليه الضجر من أسئلةعلاء: ولماذا تكرهه؟

أجاب علاء: لأن يسوع المسيح تعذب ومات عليه

الأب: لكنه مات من أجلك ياعلاء!

علاء: من أجلي!! وكيف ذلك

الأب: لكي يكفر عنك خطيئة أبيك آدم حين أكل من الشجرة

علاء: وما دخلي بخطيئة أبي آدم ؟ هل أنا مسؤول عن خطايا جميع الناس الذين خلقهم الله؟

الأب هذا أمر ستفهمه عندما تكبر يا علاء
استمرعلاء في طريقه للمنزل صامتا وهو يتمنى من داخله أن يأتي ذلك اليوم الذي يكبر فيه ويجد الإجابة عن جميع أسئلته

علاء كبر وكبرت الأسئلة في ذهنه وأصبح عمره خمس عشرة سنة. فكر علاء مرة في أن يناقش أمه لعله يجد إجابة شافية عندها

علاء: أمي إذا كان المسيح هو الذي خلقنا فمن الذي خلق المسيح؟

الأم: ولماذا تسأل هذا السؤال يا حبيبي ألا تعلم أن المسيح هو الخالق الذي خلق الكون كله؟

علاء : لكن المسيح يا أمي قد ولد من بطن أمه فمن الذي خلق السيدة العذراء؟

الأم: المسيح أيضا يا حبيبي

علاء: ولماذا دخل بطنها بعد أن خلقها ليولد كما يولد الأطفال؟ وكيف يمكن أن يكون لله الذي خلق الكون أمّا ؟

الأم: أنت تسأل عن أمور كثيرةوسوف تعرف الإجابة عنها بمفردك عندما تكبر. من الأفضل لك الآن أن تراجع دروسك لإن موعد الامتحانات قد اقترب .

ترك علاء أمه ودخل غرفته لكي يراجع مادة الرياضيات وفي ذهنه سؤال كبير: هل سيأتي ذلك اليوم الذي يجد فيه إجابة شافية لجميع أسئلته؟؟

نجح علاء بتفوق في الثانوية العامة ودخل كلية الهندسة ولم ينس حلمه القديم فقد كانت الأسئلة تثور في ذهنه بين الحين والآخر و كان يقول في نفسه الآن لم أعد صغيرا ولا أبد أن أجد إجابة عن كل الأسئلة التي تدور في ذهني ولكن .. وآهٍ من لكن.. كانت مذاكرته لا تتيح له الوقت الكافي لكي يبحث عن إجابة شافية لكل هذه الأسئلة ... لكن سؤالا واحدا كان يؤرقه بشدة وهو ماذا لو مت الآن؟ هل سيحاسبني الله لأني لم أجتهد في الوصول للحقيقة كما أجتهد في المذاكرة؟ فكر قليلا ووجد أن الإجابة المنطقية هي نعم لأن الدين هو أهم شيء في حياة الإنسان وأن المذاكرة ما هي إلا وسيلة وليست هدفا.. كان عادل يشعر في داخله أن المسيحية بها الكثير من التناقضات والأمور المبهمة .. لقد تحير عقله كثيرا كلما قرأ عن شخصية المسيح في الكتاب المقدس .. أهذا حقا هو الرب الذي خلق السماوات والأرض.. إن حديث الكتاب المقدس عن المسيح لا يختلف عن حديثه عن نبي من الأنبياء .. حتى كلام المسيح نفسه إنه يتحدث عن نفسه كما يتحدث أي بشر عادي ! لماذا لم يعترف لليهود صراحة أنه هو الله الذي يجب أن يعبدوه ؟ هل كان خائفا منهم ؟ لا .. إن الرب لا يخاف . فماذا إذن؟ كان علاء يشعر في قرارة نفسه أن دين المسلمين ليس به كل هذه المتناقضات. كل الأمور واضحة عندهم ..

كم يحسد زملاءه المسلمين في الدفعة أنهم لا يعانون مثل هذه الحيرة.. كان عادل يعرف الكثير منهم معرفة شخصية وبعضهم من المتدينين لكنه بدلا من أن يحاور أيا منهم ويستفهم منه عن الإسلام لعله يجد إجابة شافية عن أسئلته - وليته فعل - اتصل علاء بزميله جورج ودار بينهم هذا الحوار

علاء:كيف حالك يا جورج إني أريد أن أكلمك في موضوع مهم

جورج: وما هو كلي آذان صاغية

علاء: جورج أخبرني بصراحة لماذا تؤمن أن المسيح هو الله؟

جورج ( متعجبا ) : وهل هذا سؤال يا علاء؟ هل عندك شك في هذا؟

علاء : أريد أن أسمع منك إجابة واضحة يا جورج وأرجو ألا تفهمني خطأ

جورج: لأن أبانا أخبرنا ذلك في الكنيسة منذ أن كنا صغارا و هذا ما تعلمناه في المدرسة و أبي و أمي وإخوتي كلهم...

قاطعه علاء قائلا: ولكننا الآن أصبحنا كبارا ولابد أن تصير لدينا قناعة ذاتية بأهم أمور الدين ولا يكفي أن نعتمد على ما قاله لنا الأب أو المدرس في المدرسة و...

جورج: ماذا دهاك ياعلاءهل تتصل بي في هذه الساعة لكي نتحدث في هذه الأمور؟ ألا تعلم أن عندنا امتحان ميكانيكا غدا؟

علاء : لكن هذا الكلام أهم من الامتحان صدقني

جورج: ماذا تقول يا عادل إنني أريد أن أحصل على تقدير هذا العام لا ككل مرة .. هيا هيا أمامك العمر طويل بعد أن تتخرج من الكلية فكر واقتنع فيه كما تشاء هيا إنني أريد أن أراجع مسائل العام الماضي

أشفق علاء على جورج وأدرك أنه لن يشعر بما يشعر به مهما حدثه وأنهى معه المكالمة ثم انكب على مذاكرة الميكانيكا

مرت أعوام الدراسة على عادل سريعة و تخرج بتقدير جيد جدا ثم بدأ رحلة البحث عن عمل ولم يتعب كثيرا فقد وجد عملا بسهولة.

أحب علاءعمله الجديد و كان يظل فيه أكثر ساعات النهار وعندما يعود ليلا كان ينشغل في أمور متعددة حتى يحين ميعاد النوم فينام مبكرا لكي يذهب إلى عمله في الصباح وهكذا دواليك ...

وفي يوم بينما كان علاء مستلقيا على سريره يداعب النوم عينيه فكر في نفسه هل حقق أهدافه التي كان يخطط لها في صغره؟ لقد تخرج من كلية مرموقة بتقدير مرتفع ووجد عملا جيدا وها هو على مشارف الزواج... فكر علاء قليلا ووجد أن هدفا واحدا لم يتحقق إنه الاقتناع الكامل.. سأل علاء نفسه ماذا تنتظر؟ ألم تتخرج من الكلية ؟ ألم تستقر في وظيفتك ؟ ألم تتحرر من أغلب القيود التي كانت عليك وأصبحت قادرا على اتخاذ قرارك بنفسك ؟

ماذا تنتظر إذن؟ لماذا لا تحاول البحث عن الحقيقة التي تروي ظمأك الروحي وتشبع رغبتك في اليقين الكامل؟ كان علاء في قرارة نفسه يوقن أن الدين الحق إن لم يكن هو المسيحية فلا بد أن يكون هو الإسلام ولا ثالث لهما لما يعرفه عن الإسلام من خلال تعامله مع مسلمين ورؤيته لمناسك دينهم وتأثره بأخلاقهم . كم كانت نفسه تمتلئ بالإعجاب والانبهار كلما تذكر تلك الآيات من القرآن التي قرأها صدفة في أحد مواقع الانترنت (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ . إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ . وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ) إنه يشعر أن هذا الأسلوب ليس بأسلوب بشر ولكنه صادر عن قوة عليا محيطة بكل شيء وتملك كل شيء !

فكر علاء أن يقوم من السرير لكي يبحث في الإنترنت عن المواقع الإسلامية الموجهة لغير المسلمين وتشرح أساسيات العقيدة الإسلامية وتخاطب المسيحيين أساسا - وليته فعل كما فعل الكثيرون !! - لكنه نظر إلى ساعته فوجدها اقتربت من الثانية عشرة وتذكر أنه على موعد هام في عمله في السابعة صباحا فقرر أن يؤجل هذا الأمر للغد حتى يتمكن للاستيقاظ باكرا.

جاء الغد وانشغل علاء بعمله كالمعتاد ثم رجع إلى البيت منهكا.. مر طيف الفكرة التي عزم عليها أمس على ذهنه لكنه وجد نفسه متعبا وقرر تأجيلها إلى اليوم التالي ..

مر يوم من بعد يوم وانشغل علاء في العمل أكثر وأكثر وكان علاء قد حاز رضى رؤسائه ووضعوا ثقتهم فيه حتى تم ترقيته إلى منصب أعلى في الشركة التي يعمل فيها وأصبحت مشاغله أكثر وصار يقضي في العمل أوقاتا أطول

لم تنقطع صلة علاء بالكنيسة طول هذه المدة فقد كان يذهب إليها يوم الأحد بطريقة روتينية و يؤدي الصلاة بلا روح دون أن يشعر أن لها أي تأثير على حياته.

مرت السنون على علاء وقد تزوج وأنجب وصار وضعه في العمل أفضل حتى صار في مركز إداري هام في الشركة ولما يتجاوز الخامسة والثلاثين بعد

كان حلمه القديم يراوده بين الحين والآخر لكنه لم يكن يتجاوز دائرة تفكيره .. كان يشعر بتأنيب في ضميره أنه قد بلغ ما بلغ ولما يبذل أي محاولة جادة في البحث عن الحقيقة لكنه كان يعلل نفسه كل مرة بأن العمر أمامه طويل و ما لا يدرك اليوم قد يدرك غدا...

مر عام يتلوه عام وانشغل علاء في دوامة الحياة وبينما كان في المصيف يوما وقد وقف على شاطئ البحر يفكر في عظمة خلق البحر لا يرى له نهاية سأل نفسه أيمكن لهذا البحر الهائل ذي الأمواج المتلاطمة أن يكون خالقه عاجزا أن يدفع عنه أذى البشر حين وضعوه على الصليب وناله من الأذى ما ناله؟ هل يكون خالق هذا الكيان العظيم هو من يقرأ عنه في الإنجيل أنه كان يأكل ويشرب وينام ؟! لماذا كان يشرب إذا كان بإمكانه خلق كل هذه الكمية من المياه ؟ ابتسم عادل في نفسه حين شعر بطرافة السؤال لكن لم يلبث أن صاح بأعماقه صوت طالما أخمده طول التسويف : أما آن لك يا عادل أن تبحث عن الحقيقة؟ أترى أن هذا الضمير الذي يؤنبك يكذب عليك ويخدعك ؟ هل خدعك ضميرك الذي تصغي له في عملك دائما مرة واحدة لكي يخدعك هذه المرة؟ لماذا تلتفت إليه في عملك بالشركة ولا تلتفت إليه في عقيدتك ؟ راودته سريعا فكرة أن يلبس ملابسه ويدخل أي انترنت كافيه ليبدأ رحلته إلى اليقين ويتعرف أكثر على الإسلام - وليته فعل ! - لكنه سرعان ما استثقل الفكرة ورأى أن ذلك قد يمنعه من الاستمتاع بالمصيف و كالعادة قرر أن يؤجل هذا الأمر حتى يعود إلى بلده لكي يكون بحثه أكثر جدية !!

رجع علاء إلى منزله و شغلته دوامة الحياة مرة أخرى و نسي ما عزم عليه من قبل و في يوم من الأيام بينما كان يقرأ الجريدة أخذت طفلته الصغيرة ماريان تلعب بين يديه ثم سألته فجأة في براءة قائلة: أبي من هو الإله الذي يعبده المسلمون ؟!

فوجئ علاء بسؤال كهذا أن يخرج من طفلة في مثل سنها وقد نسي أنه كان يسأل أسئلة مثلها حينما كان صغيرا مثلها واستطاع بصعوبة أن يخفي تعجبه من السؤال الذي أثار في نفسه كثيرا من الأشجان ووخزات الضمير.

فسألها : ولماذا تسألين هذا السؤال؟

الابنة في براءة: لأن لي صديقات مسلمات في المدرسة وهن طيبات جدا وأراهن يصلين صلاة جميلة وأريد أن أعرف هل سيدخلن النار كما أخبرتني أمي؟

أُُسقط في يد علاء حينما سمع رد ابنته ولم يستطع أن يرد عليها لأنه نفسه لم يكن يعرف إجابة يقينية وتمنى كثيرا لو أنه عرف الإجابة لكنه للأسف لم يبذل أي محاولة جادة حتى الآن.

لم تلبث ماريان أن أردفت بسؤال آخر : أبي لقد رأيت يوما قسيسا يصلي لتمثال يسوع المسيح داخل الكنيسة ورأيت أمي تدعو أمام صورة المسيح فهل توجد تماثيل وصور مثل ذلك داخل مساجد المسلمين؟ وهل المسلمون يعبدون الله أم المسيح؟

لم يستطع علاء أن يخفي دهشته هذه المرة من أسئلة ابنته المتتابعة و خاصة سؤالها الأخير إلا أنه تمالك نفسه أخيرا فلم يكن يحب أن تفقد ابنته ثقتها فيه فأجابها بطريقة آلية: عندما تكبرين سوف تعرفين الإجابة عن جميع أسئلتك يا حبيبتي !

في هذه اللحظة كان علاء يعاني سيلا جارفا من وخزات الضمير وهو يشعر أنه خدع ابنته وتمنى في هذه اللحظة أن يعترف أمامها أنه لا يدري الإجابة وأنه يجب أن يبحثا سويا عن إجابة هذه الأسئلة من الآن - وليته فعل فالحقيقة هي أسمى ما يسعى إليه الإنسان - إلا أنه خاف أن تهتز صورته أمام ابنته فاستمر في قراءة الجريدة !!

مرت ستة أشهر على هذه الحادثة وأصيب علاء بمرض خطير وهو ما زال في الأربعين من عمره -وتدهورت حالته سريعا حتى لزم الفراش وأيقن الأطباء أن وفاته أصبحت وشيكة.

أصبحت زوجةعلاء وابنته لا تفارقان فراشه وذات يوم وهن ينظرن إليه وهو يتألم ولا تملكان له شيئا لمحت ماريان كآبة عجيبة علت وجه أبيها وظلمة وعبوس لم تر مثلهم على وجه إنسان قط فامتلأ قلبها رعبا ثم سكنت أعضاء علاء إلى الأبد .. لقد مات علاء.. مات ولم تكفه أربعون سنة كاملة أن يتجرد فيها لمرة واحدة كي يبحث عن الحق ..

بكت ماريان كثيرا على أبيها ثم مرت عليها أعوام تلو أعوام و بينما كانت تذاكر دروسها الجامعية ذات مرة ثار في خاطرها طيف أبيها و تذكرت منظره قبل موته ثم فكرت هل يمكن أن يكون هذا حالها عندما تموت؟ وهل لهذا علاقة بأسئلتها الحائرة؟

توقفت ماريان عن المذاكرة وسرحت أفكارها في هذه الأسئلة الحائرة التي لم تعرف بعد إجابة شافية عنها ومر بفكرها أمور كثيرة تمثل مناطق مظلمة في ذهنها كالتثليث والأقانيم الثلاثة والخطيئة الموروثة والاعتراف والأسرار السبعة و...فكرت ماريان أن تبدأ فورا ببحث متجرد يشفي أنين روحها إلا أنها قررت تأجيل الفكرة حينما نظرت إلى ساعتها وتذكرت أن موعد المسلسل العربي قد حان - وليتها لم تفعل!!

والآن هل ترضى أن تكون كعلاء وماريان ؟

قال الله تعالى ( الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآَنٍ مُبِينٍ . رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ . ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نصرة الحبيب
مشرف
مشرف
نصرة الحبيب


ذكر
عدد الرسائل : 145
العمر : 39
احترامك لقوانين المنتدى : حكاية الطفل علاء 31010
دعاء : حكاية الطفل علاء 15781610
الاوسمة : 3
تاريخ التسجيل : 15/05/2008

حكاية الطفل علاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكاية الطفل علاء   حكاية الطفل علاء I_icon_minitimeالأربعاء 28 مايو - 5:54

السلام عليكم ورحمة الله
اشكر حضرتك على مناقشة هذا الموضوع ولكن لى تعليق بسيط على كلمة مسيحى فلا يجوز ان تطلق هذة الكلمة على من يعتنق النصرانية فى هذا الوقت
فنحن احق بالمسيح منهم بل نحن الذين صدقناة وهم من حرفو كتابة من اجل دنيا واموال
والقول الصيح  بدل مسيحى  نقول نصرانى
واسف على الاطالة
اهنئك مرة اخرى على هذا الموضوع وجزاكم الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.el7apeep.yoo7.com
الزهراء
مشرف
مشرف
الزهراء


انثى
عدد الرسائل : 317
العمر : 56
احترامك لقوانين المنتدى : حكاية الطفل علاء 31010
دعاء : حكاية الطفل علاء 15781610
الاوسمة : 3
تاريخ التسجيل : 17/05/2008

حكاية الطفل علاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكاية الطفل علاء   حكاية الطفل علاء I_icon_minitimeالأربعاء 4 يونيو - 9:08

جزاك الله خيرا واشكرك على هذه المعلومة
ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تهانى
ادارى
ادارى
تهانى


انثى
عدد الرسائل : 723
احترامك لقوانين المنتدى : حكاية الطفل علاء 31010
دعاء : حكاية الطفل علاء 15781610
الاوسمة : 1
تاريخ التسجيل : 15/05/2008

حكاية الطفل علاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكاية الطفل علاء   حكاية الطفل علاء I_icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر - 4:40

بارك الله فيك
وزادك من فضله وعلمه
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكاية الطفل علاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجنة فى بيوتنا :: منتدى شباب اسلامى-
انتقل الى: